خيبة أمل وغضب شديد
السادة القائمين على نيل وفرات،، عدم شراء الكتب الالكترونية العربية ليست بسبب انه لا يوجد قارئ عربي، ولكن لوجود تطبيقات وإدارة تطبيقات لاتزال تفكر بعقلية ١٩٩٣م
ما المانع من توفر الكتب على أمازون؟ لماذا الإجبار على قراءة كتاب في تطبيق سيئ لأبعد الحدود كتطبيقكم؟! حتى أبسط المزايا الموجودة في أتعس تطبيق أجنبي ليست موجودة لديكم! حتى ميزة القراءة في الآيباد بشكل عمودي وأفقي ليست موجودة،،،
نادم أشد الندم على الكتابين اللذين قررت شراؤهما بصيغة الكترونية!
وتطبيقكم عبارة عن إجبار القارئ على القراءة تحت تجربة سيئة، وتحكم وسيطرة غير مبرر لها سوى الخوف من قرصنة الكتب (بالرغم من وجود حلول فعالة وبالرغم من تطور طرق القرصنة التي طالت حتى أمازون كيندل)
أبديت رأيي في التطبيق الفاشل جداً دون أن أبدي رأيي في تجربة شحن الكتب الورقية والتي قد تساوي تجربة القراءة الالكترونية في السوء.